مًنْتُِِّْدًٍيَآتُِِّْ رومانتك عًٍآلمً لآ سٌِِّكَوٍنْ لهٍَ
هل بدأت تهب على سوريا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل بدأت تهب على سوريا 829894
ادارة المنتدي هل بدأت تهب على سوريا 103798
مًنْتُِِّْدًٍيَآتُِِّْ رومانتك عًٍآلمً لآ سٌِِّكَوٍنْ لهٍَ
هل بدأت تهب على سوريا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل بدأت تهب على سوريا 829894
ادارة المنتدي هل بدأت تهب على سوريا 103798
مًنْتُِِّْدًٍيَآتُِِّْ رومانتك عًٍآلمً لآ سٌِِّكَوٍنْ لهٍَ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مًنْتُِِّْدًٍيَآتُِِّْ رومانتك عًٍآلمً لآ سٌِِّكَوٍنْ لهٍَ


 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل بدأت تهب على سوريا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
aladino
الرقابة العامة
الرقابة العامة
aladino


ذكر العمر : 41
المزاج : الانتر نت
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

هل بدأت تهب على سوريا Empty
مُساهمةموضوع: هل بدأت تهب على سوريا   هل بدأت تهب على سوريا Icon_minitimeالأحد أبريل 06, 2008 12:42 am

هل بدأت تهب على سوريا 605843

بالأمس أعلن وزير الحرب الإسرائيلي باراك، عن تخوفه من قيام سوريا (بالتنسيق مع حزب الله) بشن حرب استباقية على إسرائيل، بزعم أن الجيش السوري عظََّّم أخيراً من تدريباته وأسلحته ومعداته، وغيَّر من تكتيكاته القتالية، في ضوء النتائج التي أسفرت عنها حرب تموز 2006 على لبنان، وذلك استعداداً لخوض حرب جديدة مع إسرائيل بهدف استعادة هضبة الجولان المحتلة.

وليس بعيداً عن هذا السياق، ما رددته إسرائيل عن أن الجيش السوري نشر أربع كتائب على الحدود اللبنانية التي تطل على سهل البقاع الذي يتمركز فيه حزب الله. والمعروف أن هذه المنطقة تعد الخاصرة الضعيفة بالنسبة للدفاعات السورية، ما يعني أن أي اختراق إسرائيلي لهذه المنطقة يضع دمشق في مرمى القصف المدفعي الإسرائيلي، فضلا عما يمثله اختراق إسرائيل للبقاع من خسارة فادحة لسوريا، التي تعتبر سيطرة حزب الله على هذه البقعة من لبنان، بمثابة خط الدفاع الأول أمام أي غزو إسرائيلي محتمل يأتي عبر هذا السهل.

وفي هذا الإطار، ذكرت الأنباء أن باراك نصح دول المنطقة بعدم استفزاز إسرائيل، محذراً من أنها الدولة الأقوى في المنطقة. كما تواترت أنباء عن توزيع الأقنعة الواقية من الغازات على المدنيين الإسرائيليين، والبدء في تدريبهم على استخدامها مع مطلع عام 2009، تحسبا من تعرضهم لأسلحة غير تقليدية في الحرب المحتملة. غير أن المسئولين الإسرائيليين حاولوا طمأنة المواطنين بأن هذه الإجراءات، إنما تجري حسب تعليمات لجنة فينوجراد.

هل بدأت تهب على سوريا 599970
وبالرغم من التصريحات التي صدرت وما زالت تصدر عن المسئولين الإسرائيليين، حول أن سوريا لا تريد إشعال حرب مع إسرائيل (بدئاً برئيسها شيمون بيريز ومروراً برئيس الوزراء أولمرت ونائبه حاييم رامون، وانتهاء بوزير الحرب باراك) غير أن هذه التصريحات لا تتفق والاستعدادات الإسرائيلية التي تجري على الأرض، وبخاصة التدريبات والمناورات التي قام بها الجيش الإسرائيلي في النقب وهضبة الجولان والحدود الشمالية مع لبنان، فضلاً عن الطلعات الاستكشافية المكثفة التي يقوم بها باراك باستمرار على الحدود الشمالية مع سوريا والجنوب اللبناني، وتصريحاته المستمرة حول الاستعدادات والتدريبات المكثفة التي يجريها الجيش السوري هذه الأيام


والحقيقة أن ثمة ظواهر غامضة وتبدو متناقضة، بدأت تظهر في سلوكيات وتصريحات المؤسستين السياسية والعسكرية الإسرائيليتين منذ تلك الحرب، والتي تنطوي – في نظرنا - على قدر كبير من التمويه لعل من أبرزها :

1- بقاء حزب العمل في الوزارة الائتلافية التي شكلها إيهود أولمرت، وقبول رئيسه الجديد إيهود باراك منصب وزير الحرب الإسرائيلي، بدلاً من "عامير بيرتز" الذي خسر منصبه كزعيم لحزب العمل .. هذا بالرغم من الهزيمة التي لحقت بالجيش الإسرائيلي التي أرجعها تقرير فينوجراد، إلى فشل المؤسستين العسكرية والمدنية في حكومة أولمرت في التحضير الجيد لهذه الحرب وإدارتها.

فعلى الرغم من التنافس بين حزب كاديما الذي يتزعمه – بعد شارون - رئيس الوزراء الحالي إيهود أولمرت، وبين حزب العمل الذي يرئسه وزير الحرب الإسرائيلي إيهود باراك، غير أن الأخير لم يعمل على إسقاط حكومة أولمرت، بل على العكس .. ساهم في بقائه على رأس الحكومة، بالرغم من نزول شعبيته إلى الحضيض بحسب استطلاعات الرأي العام في إسرائيل.

وأغلب الظن أن الدافع لذلك، هو شعور باراك وحزبه بالخطر الذي بات يهدد أمن إسرائيل ووجودها، وبخاصة بعد الهزيمة التي مني بها الجيش الإسرائيلي في الحرب الأخيرة على لبنان، شأنه في ذلك شأن جميع السياسيين في إسرائيل على اختلاف مذاهبهم وانتماءاتهم الحزبية. كما أن إسقاط أولمرت سوف يعزز – في نظر باراك وحزب العمل – شعور حزب الله بالانتصار الذي حققه على إسرائيل وجيشها.

فوقع الصدمة على الإسرائيليين جراء النتائج المروعة لتلك الحرب على معنويات الجيش الإسرائيلي وسكان الكيان العبري، هو الذي دفع باراك وحزبه إلى البقاء في الوزارة، لمواجهة الأخطار المحتملة التي باتت تهدد إسرائيل مما تسميه أمريكا بدول محور الشر في المنطقة، وعلى رأسها سوريا وحزب الله.

2- الانخفاض الملحوظ في نبرة الغرور التي كانت تغلف تصريحات السياسيين والعسكريين الإسرائيليين الناجمة عن إغراقهم في الشعور بغطرسة القوة ، بعد الهزيمة التي مني بها الجيش الإسرائيلي في حرب تموز 2006.

هل بدأت تهب على سوريا 605161
فبعد انتهاء تلك الحرب، بتنا نسمع تصريحات إسرائيلية تحذر من المخاطر التي يمكن أن يتعرض لها الكيان العبري، نتيجة الحرب التي قد تشنها دول ما تسميه أمريكا بمحور الشر في المنطقة، ونسمع أيضاً تصريحات أخرى تؤكد أن جيش إسرائيل ما زال قادراً على صد أي عدوان تقوم به تلك القوى، لأنه الجيش الأقوى، كما صرح بذلك وزير الحرب الإسرائيلي إيهود باراك.
3- ثمة ومضات باهتة وأخرى فجَّة، في بعض التصريحات التي تصدر عن مسئولين إسرائيليين حيال الحرب المحتملة مع سوريا، وهي تنطوي - في مجملها - على غموض مريب من حيث المعنى والهدف.
ففي حين أن بعضها يدعي بأنها تستهدف طمأنة السوريين حول أن إسرائيل لا ترغب في شن حرب ضد سوريا لحل القضايا الخلافية معها، وإنما تريد أن تسلك طريق المفاوضات لحلها .. تصدر تصريحات أخرى تنطوي على معاني مناقضة تماما، حيث تثير جواً من التشاؤم، وتوحي بأن لحظة اشتعال الحرب بين البلدين قد باتت قريبة جدا.

فعلى سبيل المثال لا الحصر.. أدلي العديد من المتشددين الإسرائيليين أمثال "أفيجدور ليبرمان" زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" بتصريحات يهددون فيها بحرق سوريا، وقتل رئيسها بشار الأسد وعائلته، وإنهاء نظامه في حال اشتعال الحرب. وفي ذات الوقت يدلي رئيس الوزراء إيهود أولمرت بتصريحات مناقضة يؤكد فيها على أن إسرائيل، لا ترغب في دخول حرب مع سوريا، وإنها تريد الدخول في سلام معها، وحل القضايا العالقة بينهما عن طريق التفاوض لا بالحرب.




وعلى الرغم من محاولة البعض إرجاع هذه التصريحات للقلق الذي يسود المؤسستين العسكرية والسياسية في إسرائيل، تخوفاً من رد حزب الله المتوقع على اغتيال الشهيد "عماد مُغنية في قلب دمشق"، وإرجاعها أيضاً للتوتر المتصاعد على الحدود الشمالية مع سوريا وجنوب لبنان، غير أن كثافة الحشود الإسرائيلية على الحدود اللبنانية والسورية والتي ارتفعت في الأسابيع الأخيرة – بحسب الأنباء الصحفية – إلى نحو ثمان فرق مدرعة وقوات ميكانيكية محمولة، تكشف عن نية إسرائيل المبيتة لمهاجمة سوريا وحزب الله .


مثال آخر على هذا الغموض الذي يصل لحد التمويه .. فبالرغم من محاولة بعض المسئولين الإسرائيليين إرجاع تأجيل زيارة باراك لألمانيا لأسباب "تقنية"، غير أن تصريحاته الأخيرة التي دعا فيها سوريا وحزب الله لـ "يجربا" حظهما مع إسرائيل في خوض حرب جديدة ضدها، يمكن اعتباره استفزازا يستهدف جرهما للحرب، تماما مثلما يعتبره البعض، مجرد رسالة لطمأنة سكان الكيان العبري بأن جيشه ما زال هو الأقوى في المنطقة، وأنه قادر على صد أي اعتداء أياً كان مصدرة.


وقد زاد البعض من دروب التمويه، حين حاولوا رد تصريحات باراك المتشددة تلك، لتعزيز مكانته في حزب العمل الذي يتزعمه.


وفي المقابل، ركزت وسائل الإعلام في الكيان العبري على استدعاء سوريا لجزء من قوات الاحتياط، وإجراء تدريبات مكثفة ومناورات واسعة، ورفع حالة الجاهزية والاستنفار القصوى لوحداتها العسكرية القريبة من الحدود، وبخاصة الصاروخية منها، تحسباً لهجوم إسرائيلي مرتقب.


والواقع أن إسرائيل لم تعد تتحمل الخطر الذي يمثله حزب الله على أمنها بل وعلى وجودها، في ظل تنامي قدراته العسكرية واستمرار الدعم السوري والإيراني المتواصل له، وبخاصة بعد فشل جيشها في القضاء على حزب الله في حرب تموز 2006 على لبنان، ما جعل حزب الله يحتل المرتبة الأولى في سلم القضايا التي تهم أمريكا وإسرائيل في المنطقة.


لذا، فليس من المغالاة في شيء القول، بأن الهدف الأساس والعاجل بالنسبة للإسرائيليين والأمريكان، هو القضاء على هذا الحزب مهما كلفهم الأمر. فبقاؤه لم يعد يهدد – في نظرهم - إسرائيل فقط، وإنما يهدد أيضاً إستراتيجية أمريكا ومصالحها في المنطقة.


ولما كان تنامي قدرات حزب الله القتالية بل واستمرار وجوده أيضا، رهناً بالمساعدات والدعم الذي يتلقاه من إيران وسوريا، فإن احتمال توجيه ضربة عسكرية إسرائيلية له ولسوريا، وبدعم أمريكي، بات أمراً متوقعاً وأقرب مما يتصوره كثيرون.


ولا يقلل من هذا الاحتمال تصريح نائب رئيس وزراء إسرائيل "حاييم رامون" الذي قال فيه ما معناه : إن سوريا تقول بأنها على استعداد للرد على أي هجوم من إسرائيل عليها .. ولما كانت إسرائيل لا تنوي مهاجمة سوريا .. فاحتمال نشوب الحرب بينهما، يصبح ضئيلاً جداً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://romantic62.yoo7.com
قلب الحياه
مشرفه
مشرفه
قلب الحياه


انثى تاريخ التسجيل : 27/03/2008

هل بدأت تهب على سوريا Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل بدأت تهب على سوريا   هل بدأت تهب على سوريا Icon_minitimeالأحد أبريل 06, 2008 1:38 am

تسلم ايدك اخبارك كلها تفيد











هل بدأت تهب على سوريا 507606922
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل بدأت تهب على سوريا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علامات يوم القيامة التى بدأت في الظهور
» أزمة سوريا ومن على حق ومن على خطأ
» نرحب بالعضو الجديد امير سوريا
» قمة الرياض.. هل تعيد سوريا إلى سربها العربي؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مًنْتُِِّْدًٍيَآتُِِّْ رومانتك عًٍآلمً لآ سٌِِّكَوٍنْ لهٍَ :: ™« Camp REWITY »™ :: ســـــآحـــة الـ ح ــــدث-
انتقل الى: